بناءً على توجيهات السيد رئيس جامعة الأنبار المحترم، الأستاذ الدكتور مشتاق طالب الندا، وبإشراف السيد عميد كلية القانون، الأستاذ المساعد الدكتور أحمد عودة محمد المحترم، تم إجراء الامتحان التقويمي التجريبي في قسم القانون لمادة
تعزيزاً لدور المكتبة في دعم العملية التعليمية والتثقيفية – عميد كلية القانون يعقد اجتماعاً موسعاً مع مسؤول شعبة المكتبة
في صباح يوم الأحد الموافق 13 نيسان 2025، وببركة من الله تعالى، جرت مراسم توقيع اتفاقية توأمة وتعاون مشترك بين كلية القانون في جامعة الأنبار، ممثّلةً بعميدها الأستاذ المساعد الدكتور أحمد عودة محمد، وكلية القانون في جامعة المعارف، ممثّلةً بعميدها الأستاذ الدكتور خالد عواد العلواني، وذلك بحضور الأستاذ الدكتور علاء حسين علي، معاون العميد للشؤون العلمية، والأستاذ المساعد الدكتور معتز علي صبار، رئيس قسم القانون.
برعاية السيد عميد كلية القانون في جامعة الأنبار
الأستاذ المساعد الدكتور أحمد عودة محمد المحترم
أقامت كلية القانون في جامعة الأنبار صباح اليوم الخميس، الموافق 10 أبريل 2025، مهرجانًا ثقافيًا مميزًا تحت عنوان "الثقافة واللغة الخطابية".
مقالة بعنوان
حماية الذوق العام في الفضاء الرقمي: نحو تنظيم قانوني متوازن
أعدها أ.م. د: معتز علي صبار
رئيس قسم القانون في كلية القانون بجامعة الأنبار
ننطلق في كتابة هذه المقالة من تساؤل مفاده:
كيف يمكن تحقيق التوازن بين حرية التعبير في الفضاء الرقمي وبين ضرورة حماية الذوق العام دون مساس بالحقوق الأساسية للمستخدمين؟
يشكل الذوق العام منظومة أخلاقية وقيمية تهدف إلى تحقيق التعايش السلمي داخل المجتمع، وقد كان تنظيمه تقليدياً محصوراً في المجال المادي الواقعي، بيد أن الثورة الرقمية وما أفرزته من فضاءات إلكترونية، فرضت ضرورة إعادة النظر
"الخط الأحمر"
المسؤولية الجزائية عن سب الذات الإلهية وفقًا لأحكام قانون العقوبات العراقي
أعدها أ.م. د: معتز علي صبار
رئيس قسم القانون في كلية القانون بجامعة الأنبار
أمتثالا لما جاء في قول نبينا محمد صل الله عليه وسلم: من رأى منكم منكرا فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان"
ننطلق في كتابة هذه المقالة من تساؤل مفاده:
ما مدى أمكانية مساءلة الفرد جزائيا عن سلوك نابع من إعماقه النفسية المضطربة، وأنحرافه العقائدي الذي يتمثل في سب الذات الإلهية؟ أم أن المعاناة الذاتية ترسم خطا أحمر تقف عنده يد القانون؟
في خضم الانفتاح الرقمي المتسارع وتنامي استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، شهد المجتمع العراقي في الآونة الأخيرة ظواهر سلوكية شاذة وخطيرة تنذر بانحدار قيمي وأخلاقي، تمثلت بقيام بعض الأفراد المنحرفين فكرياً وعقائدياً ببث مباشر عبر منصات مثل "التيك
ننطلق في كتابة هذه المقالة من تساؤل مفاده: هل من الممكن في المستقبل أن يتم حل جميع شكوك المكلفين بالضرائب من خلال تبني برامج الذكاء الاصطناعي في أدارة العمليات الضريبية (المساعدين الافتراضيين)؟
وهل سنرى عالماً حيث لا يضطر فيه المكلفين- دافعو الضرائب- إلى تقديم إقراراتهم الضريبية كتابة، والتي سوف يتم إعدادها بواسطة آلات ذكية؟ هل سيتم تسوية إجراءات التحقق الضريبي دون تدخل العنصر البشري (الموظفين الإداريين)؟ هذه بعض الإمكانيات التي يحتمل أن يوفرها الذكاء الاصطناعي، والتي يجب أن ننتبه إليها من الآن فصاعدًا، نظرًا لنمو القدرة الحاسوبية وتوافر البيانات والتقدم في الخوارزميات، فإننا نواجه واحدة من أكثر التقنيات الإستراتيجية في طرح الاحتمالات الأيجابية منها، ولكن المخاطر المحتملة أيضا كبيرة.
نشر ا.م.د معتز علي صبار التدريسي في كلية القانون و العلوم السياسية مقالا علميا بعنوان (( أثر البطالة التكنولوجية على الإيرادات الحكومية الضريبية)) حيث تطرق فيه .....
التوازن بين القبلية والمهنية – انتخابات مجلس محافظة الانبار نموذجا
بعد عام 2003 والتغير الى النظام الديمقراطي صاحب هذ التغير تعدد وتنوع في وظائف الدولة العراقية الحديثة ، الأمر الذي حتم توزيع المهام مركزياً ومحلياً ، فالنظام الاتحادي يقوم على أساس تقاسم السلطة بين الحكومة الاتحادية وبين الأقاليم أو المحافظات ، أذ يكون لكل منهم سلطات تشريعية و تنفيذية وقضائية ، ومن هنا شرع الدستور العراقي ، بأجراء انتخابات محلية في عموم العراق .
مقال للدكتور خالد هاشم محمد احد تدريسي كلية القانون و العلوم السياسية / قسم العلوم السياسية / جامعة الانبار بعنوان "
"